يعكس تعاوننا مع عملائنا حول العالم تأثيرًا قويًا على مختلف البيئات التعليمية، من تعزيز مشاركة الطلاب إلى تبسيط العمليات الإدارية ودعم نماذج التعلم المختلط. تواصل كلاسيرا قيادة النجاح في قطاع التعليم الإلكتروني من أجل مساحة أكثر صحة وسعادة للجميع!
اطلب عرضك التجريبي الآنفي كلاسيرا، نؤمن أن التعليم الذكي لا يتعلق فقط بالتكنولوجيا، بل بالتأثير الحقيقي. وهذا الإيمان هو ما ألهمنا لإطلاق "مدارسنا أذكى" مبادرة رائدة تهدف إلى إثراء تجربة التعلم من خلال شراكات حقيقية بين المدارس ومنظومة التقنية التعليمية.
قراءة التفاصيلحين أُغلقت أبواب المدارس في دارفور بفعل الحرب، لم يتوقف التعليم — بل تحوّل. وبالشراكة الاستراتيجية مع حكومة إقليم دارفور، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، ومنصة Microsoft Azure، أطلقت كلاسيرا مبادرتي "تعليمنا لن يتوقف" و"تعليمنا أذكى"، لتحويل الأزمة الإنسانية إلى فرصة لإعادة تصور كيف يمكن للتعليم أن يصل إلى المجتمعات الأكثر تهميشًا ويعيد بناءها.
قراءة التفاصيلعندما يلتقي التعليم بالتكنولوجيا، تُولد فرص جديدة تُعيد تشكيل المشهد التعليمي. المدرسة الذكية التونسية هي نموذج رائد للتعليم الإلكتروني المتكامل، حيث تقدم تجربة تعليمية سلسة وتفاعلية تلبي احتياجات جميع الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور.
قراءة التفاصيلالتكامل بين الحلول الذكية والأنظمة التعليمية يتيح ميزات متعددة تساعد على تحسين إدارة ملفات الطلاب وأدائهم ودرجاتهم، وإتاحة الوصول الفوري للمعلومات، مع توفير منصة شاملة لإدارة العمليات. ومع ذلك، قد يكون التحول الرقمي للتعليم تحديًا كبيرًا. الحضور الفعلي في الفصل ضروري، ولكن استخدام تقنيات التعليم الحديثة أصبح أيضًا حاجة ملحّة. مدارس بوابة المستقبل واجهت هذه التحديات بحزم، ونجحت في الحفاظ على معاييرها التعليمية وتحقيق التحول الرقمي الفعّال.
قراءة التفاصيلفي ظل تحديات العصر الحديث، أصبح من الضروري تبني أساليب تعليمية مبتكرة تلبي احتياجات الطلاب وتواكب تطلعاتهم. هنا، جاءت جامعة كريس لاند بمشروع طموح لإعادة صياغة مفهوم التعليم، مرتكزة على ثلاث أولويات رئيسية: تتبع تقدم الطلاب وحضورهم، إدارة الواجبات الدراسية، وضمان نزاهة الامتحانات.
قراءة التفاصيلالتكنولوجيا أصبحت الأساس الذي يدعم العملية التعليمية، حيث تمتد فوائدها لتشمل جميع المعنيين من طلاب، ومعلمين، ومديري مدارس. وفي ظل تحول الأجهزة الذكية مثل الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية إلى أدوات يومية للطلاب، ظهرت الحاجة الملحة لاستثمار هذه التقنيات في خدمة الموهوبين. مؤسسة "موهبة"، التي تكرس جهودها لدعم الإبداع واكتشاف المواهب، كانت تسعى لتوفير نظام متكامل يُسهل دعم المواهب الوطنية وتطويرها على مستوى المملكة.
قراءة التفاصيل